باستخدام الاستقصاء السردي، تقدم الدراسة تحليلاً واسعًا لملفات مديري المدارس ومساراتهم ودوافعهم ليصبحوا قادة شاملين في محاولتهم لبناء مدارس شاملة تعزز المساواة والعدالة الاجتماعية. وبما أن الدمج هو عملية جماعية وليست هرمية، فإنه يُنظر إليه الآن على أنه عملية تحويلية يمكن أن تسبب التوتر لقادة المدارس. تم وضع هذه القيادة للمدارس الشاملة الآن ضمن قيادة التغيير حيث يُتوقع من القادة، الذين يُنظر إليهم على أنهم وكلاء تغيير، أن يبتعدوا عن الاتفاقيات الراسخة لتبني ممارسات جديدة وغير مألوفة والانخراط في إصلاح على مستوى المدرسة. مع تزايد الوعي بأهمية الإدماج كاستجابة للتنوع المتزايد حول العالم وعدم عدالة الفرص في لبنان بسبب الحروب واللاجئين والانهيار الاقتصادي، ستقدم هذه الدراسة وصفًا استكشافيًا للممارسات القيادية اللازمة لتغيير المفهوم. الإدماج من الدعوة الفردية والمبادرة إلى ركيزة أساسية في الثقافة التنظيمية من أجل التحسين المستدام القائم على المدرسة.
محام وشريك مؤسس في مكتب رشيد فهمي كرامي للمحاماة والاستشارات القانونية. محكم وسيط إيرلندي معتمد لدى عدد من الباحثين الجامعيين والخارجية. مدرب معتمد في الوساطة والحكيم لدى نقابة المحامين في طرابلس وهي منظمة محترفة للنزاعات – لندن ومعهد المحكمين للقانونين. تم وضع مجموعة من المتخصصين في العديد من التخصصات المتنوعة فيما يتعلق بالوساطة والحكيم. تولّى وضع عدة قوانين بارزة في مشروع قانون الوساطة المعتمد من نقابة المحامين في طرابلس والمناقش حالياً أمام البرلمانية القضائية النيابية. كما تولت وضع قواعد مركز الوساطة والحكيم في نقابة المحامين في طرابلس. بالإضافة إلى إعداد عدد من الدراسات القانونية والمتعلقة بالوساطة والوسائل البديلة لحلّها. خبير سابق في الوساطة لدى مؤسسة التمويل الدولية. مستشار وزير الشئون الإجتماعية براءة المرأة والطفل والمشرف على خطة وزارة الشؤون الموضوعة عن المرأة والطفل والموقع مع الـيونيسف. عضو في جمعية بيت التدريب والحوار