*هذا المشروع تحت اشراف فريق تمام الموجه
هَدَف هذا البحث الإجرائيّ إلى تحديد فعاليّة التعلّم التعاونيّ في تطوير الممارسات التشاركيّة. الأدوات التي استُخدِمت لجمع البيانات هي الملاحظات الصفيّة، استبانات التلاميذ، المجموعات المُركّزة، وإجراء المقابلات مع التلاميذ والمعلّمين.
أظهرت الدراسة أنّ رفض فكرة العمل الجماعيّ تعود إلى عدم وجود وعي في المدرسة تجاه أهميّة استخدام استراتيجيّات التعلّم التعاونيّ في عمليّة التدريس للطلبة والمعلّمين.
أتت النتائج لتؤكّد على أهميّة تدريب عدد أكبر من المُعلّمين على استراتيجيات التّعلم التّعاوني، وعلى ضرورة دوام تدريس الطلبة للمهارات الاجتماعيّة والتشاركيّة التي تأخذ بعين الإعتبار المستوى الأكاديميّ للطلبة.
التقرير النهائيّ للمشروع التطويريّ