بالنسبة للجامعة الأميركية في بيروت ، يعد هذا فوزًا فريدًا حيث إنها المرة الأولى التي يحصل فيها مشروع في وزارة التعليم على مثل هذا التقدير العالمي. علاوة على ذلك ، من خلال الفوز بهذه الجائزة ، يحقق تمام مهمة الجامعة الأميركية في بيروت المتمثلة في الخدمة القائمة على البحث من خلال إثبات أن البحث ليس فقط منتجًا منفصلاً للمعرفة الأكاديمية ، بل يمكن أيضًا توجيهه إلى تطبيقات عملية مؤثرة “ علاوة على ذلك ، “عشرة من أصل 12 عضوًا في الفريق التوجيهي لمشروع تمام الذين جلبوا تمام إلى هذا الفوز هم من خريجي الجامعة الأميركية في بيروت ، وجميعهم من خريجي وزارة التربية والتعليم”.
لتصفّح الخبر، يمكنكم استخدام الرابط التالي على الفايسيوك