في الربع الأخير من القرن السابق، تطوّرت مفاهيم القيادة مع اكتشافات تقدميّة في العلم والتعليم. “تحرير الخزين القياديّ” يستوعب هذه الأفكار الجديدة من خلال إشراك الأعمال الأولى لكتّاب عن القيادة البنّاءة والخزين القياديّ. البارز هو أنّ المعلّم هو المصمّم الأساسيّ لتعلّمه المهنيّ ولتعلّم طلابه، وبالتالي هذه القدرة القياديّة عند المعلّمين تساهم في خلق مؤسّسات مستدامة. هذه النظرة عن القيادة تؤدّي إلى تحوّل نوعيّ لمفاهيم وتصاميم التعلّم والتطوير المهنيّ في البرامج المحليّة والوطنيّة والعالميّة.
السياق هو المجتمعات الديمقراطيّة؛ التعليم بنائي، والقيادة التشاركيّة. النتيجة هي مدراس ومؤسّسات ومجتمعات حكيمة.
يتوجّه “تحرير الخزين القياديّ” لجميع العاملين في التطوير التعليميّ.
خصائص الكتاب:
مفهوم جديد للقيادة: تعزيز القدرة من خلال عمليّة تعلّم متبادلة وحيويّة.
استراتيجيّات قياديّة مبنيّة على قيم التعليم، الديمقراطيّة، التعدّديّة والمساواة.
تعلّم مهنيّ هدفه مشاركة أعضاء المجتمع في بناء قدرته القياديّة. مقاربة تساهم في تطبيق فعّال لقرار S117 “كلّ طفل ينجح”.
تحليل معمّق لمعايير بناء القدرات القياديّة.
فهم التغيير المنهجي النابع من الممارسة وليس مفروض عليها – مقاربات تطلق العنان للشعور بالقوّة والقدرة على التصرّف.
ليندا لامبارت أستاذة جامعية في جامعة ولاية كاليفورنيا، ايست بايEast Bay ، مستشارة دوليّة ورئيسة “لامبارت لتطوير القيادة”.
ديان زيمرمان، مشرفة سابقة على المدارس، كاتبة ومستشارة متخصّصة ببناء القدرات البشريّة.
ماري غاردنر، مديرة مدرسة قطاع، قياديّة تربويّة، مُحاضِرة ومُستشارة.
تشاركت كلّ من ليندا وديان وماري في كتابة “القيادة البنائيّة، الطبعة الأولى والثانية”. أيضاً، كتبت ليندا كتابيْن حول القيادة (1998و2003) وكانا على لوائح الكتب الأكثر مبيعاً.
الجمهور: المشرفون، المدراء، المدرّسون، صانعو القرار، صانعو السياسات، أستاذة التربية، مشرّعون، باحثون ونشطاء، مواد في الإدارة التربويّة والقيادة، الإدارة العامّة، قيادة المعلّم، الثقافة المدرسيّة، الإصلاح المدرسي.