جائزة العضو الأكثر مساهمة في تمام
تُمنح هذه الجائزة لعضو نشط في شبكة تمام المهنية قدّم مساهمات كبيرة ولعب دوراً بارزاً في نمو وتوسّع تمام داخل مؤسساته وخارجها. لقد عملوا كمدافعين أقوياء عن حركة تمام ودافعين دافعوا عن المبادرات والأنشطة لضمان استدامتها.
أ.ديانا قموة
مدارس العصرية، الأردن
قراءة المزيد
في شباط\فبراير عام ٢٠٢٤، تم تكريم السيدة ديانا قمّوه خلال ملتقى تمام الثاني عشر بجائزة “عضو مساهم ناشط” تقديرًا لجهودها المتميزة والمساهمات القيّمة في نشر وتعزيز تأثير تمام في تجمّع تمام في الأردن، وتقديرًا لإيمانها العميق بهذا المشروع ورؤيته التربوية الإصلاحية. منذ انطلاق مشروع تمام في عام ٢٠٠٧، أظهرت السيدة ديانا قيادة فعّالة في مدرسة العصرية، ولعبت دورًا رئيسيًا في تطوير وتجريب تصاميم تمام، وكذلك في تعزيز وتوسيع مقاربة تمام داخل المدرسة.
دورها الحيوي في بناء العلاقات الاستراتيجية الروابط المفتاحيّة في الأردن، ساهم بشكل ملحوظ في دعم انتشار تمام وتوسيع وجوده. دعمت تمام بثبات، وكانت ناصرة قوية للحركة وصوتها بين التربويين في الأردن وفلسطين وغيرها من الدول العربية. كانت التزامها وتفانيها في تلبية احتياجات تطوير تمام وخدمته في كل ما استلزمه هذا التطوير لا تقدر بثمن.
سعادة الدكتور الأستاذ عبد الله أمبوسعيدي
وكيل وزارة التربية والتعليم في وزارة التربية والتعليم في سلطنة عمان، مدير مركز بحوث العلوم الإنسانية وأستاذ في جامعة السلطان قابوس
قراءة المزيد
في فبراير 2024، تمّ تكريم الدكتور عبد الله أمبوسعيدي خلال ملتقى تمام الثاني عشر بجائزة “عضو مساهم ناشط” تقديرًا لجهوده ومساهماته الكبيرة في تعزيز والحفاظ على أثر تمام في سلطنة عمان. ساعدت قيادته المؤثرة منذ انضمامه إلى تمام في عام 2011، انطلاقاً من دوره كمنسق ومدرّب لتجمّع تمام في عُمان وصولاً إلى دوره في اللجنة الاستشارية لتمام حيث استمر بدعم حركة تمام التطويرية من موقعه كوكيل وزارة التربية والتعليم للتعليم في سلطنة عُمان. كان له نشاط ملحوظ في تطوير وتجريب تصاميم تمام في عمان بطريقة فعالة ومجذّرة في السياق العُماني. بالإضافة إلى مساهمته في موقعه الحالي في بناء العلاقات الاستراتيجية مع أصحاب القرار في الوزارة واكتشاف الروابط المفتاحيّة التي تساعد في تعزيز دعم تمام وتوسيع نطاق انتشاره واستدامته.
الدكتورة سالي التركي
نائب الرئيس الأول لمدارس الظهران الأهلية ودار الكتب التعليمية ومركز نمو للتعليم
قراءة المزيد
في فبراير 2024، تمّ تكريم الدكتورة سالي التركي خلال ملتقى تمام الثاني عشر بجائزة “عضو مساهم ناشط” تقديرًا لدعمها الكبير في تمويل حركة تمام التطويرية منذ انطلاقة المشروع في ٢٠٠٧ ولجهودها القيمة في تعزيز واستدامة أثر تمام حتى هذا الوقت. ما يميّز الدكتورة سالي هو أنها حملت فكرة وحلم تمام بقناعة راسخة بأنه يمكن تحقيقه، واستطاعت أن تقنع وتلهم الجميع حولها، بما فيهم الشيخ خالد التركي، بأن هذا الحلم يمكن أن يتحقق بالجهود المشتركة.
وفرت لنا بيئة آمنة زادت من شجاعتنا وإخلاصنا. كانت دائماً المرجعية التي استمدّينا منها الثقة والتشجيع. طيلة السبع عشرة سنة الماضية، منحت الفريق الموجه المساحة للاكتشاف والتعلم والتصميم، وعرفت بدقة متى حان الوقت لدفع الفريق نحو تجارب جديدة. في كل موقف، كانت مثالاً لقائدة التغيير التي تعرف أن التغيير ليس وجهة، بل رحلة.
هذا التكريم هو رمز بسيط لكن مليء بالحب والتقدير من فريق تمام الموجه وأعضاء شبكته المهنية!
المدارس التماميّة المتجددة ذاتيّاً
تُمنح هذه الجائزة للمدارس المشاركة في تمام تقديراً لتحقيقها معايير "المدرسة المجددة ذاتياً" وفق نموذج تمام. كما لعبت هذه المدارس دوراً بارزاً في نمو واستدامة حركة تمام:
وقد تم منح هذه الجائزة لـ:
المدارس العصرية، الأردن 2024
قراءة المزيد
تم منح هذه الجائزة لمدارس العصرية لأسباب التالي:
– كانت مدرسة رائدة وناشطة في تمام منذ 2007
– كانت ومازالت المديرة الأكاديمية فيها ناشطة ومناصرة لحركة تمام ولرؤيتها التطويريّة
– تبنت إدارة المدرسة لمقاربة تمام وقدمت الامكانات والتسهيلات اللازمة لدعم العمل وفق رحلة تمام لقيادة التطوير والتجديد.
– توسعت في بناء القدرات القيادية ليشمل عدد أكبر من المعلمين
– نشرت ثقافة تمام في مدارس العصرية من خلال مأسسة ثقافة التطوير المستند إلى المدرسة ضمن سياسة وآلية للتطوير وللتقييم التكويني في كل الأقسام الأكاديمية في المدرسة
– أطلقت وقادت مبادرة تجمّع تمام في الأردن ودعمت نشر ثقافة تمام في مدارس أخرى في الأردن.
– شاركت بمشروع التشبيك ضمن مبادرة تطويريّة موحّدة في الأردن لمعالجة رياديّة لتحدّي تعليم اللغة العربية
– شاركت في دراسات بحثيّة تقييمية حول أثر تمام على القدرات القياديّة للمعلمين وعلى المدرسة.
– كما حافظت المدرسة على تواصل فعّال مع الفريق الموجه، عبر مشاطرة دورية للتقارير والوثائق حول مبادراتها التطويريّة وجهود التوسّع داخل المدرسة.
– وأبدت الاستعداد لتوقيع اتفاقية رسمية للتعاون مع تمام.
ثانوية الكوثر، لبنان، 2024
قراءة المزيد
تم منح هذه الجائزة لثانوية الكوثر لأسباب التالي:
– كانت مدرسة رائدة وناشطة في تمام منذ 2007
– كانت مديرة المدرسة والتي كانت أيضاً نائب المدير العام للتربية والتعليم في جمعية المبرات الخيرية ناشطة ومناصرة لحركة تمام ولرؤيتها التطويرية
– تبنت إدارة المدرسة لمقاربة تمام وقدمت الامكانات والتسهيلات اللازمة لدعم العمل وفق رحلة تمام لقيادة التطوير والتجديد.
– توسعت في بناء القدرات القيادية ليشمل عدد أكبر من المعلمين ونشرت ثقافة تمام في أقسام المدرسة بطريقة منظمة من خلال لجان ووحدات
– نشرت ثقافة تمام في مدارس المبرات من خلال أقلمة كفايات تمام ومأسسة ثقافة التطوير المستند إلى المدرسة ضمن معايير وهيكلية وآلية وحدة التطوير والتقييم الذاتي على مستوى الإدارة المركزية في جمعية المبرات
– شاركت في مشروع بحثي يهدف إلى أقلمة نموذج تمام لبناء الشراكة مع العائلة على سياق مدارس المبرات
– كما حافظت المدرسة على تواصل فعّال مع الفريق الموجه، عبر مشاطرة دورية للتقارير والوثائق حول مبادراتها التطويريّة وجهود التوسّع داخل المدرسة.
– وأبدت الاستعداد لتوقيع اتفاقية رسمية للتعاون مع تمام.
المدرسة اللبنانية العالمية، لبنان، 2024
قراءة المزيد
تم منح هذه الجائزة للمدرسة اللبنانية العالمية لأسباب التالي:
– كانت مدرسة ناشطة في تمام منذ 2011 وكانت رائدة في تطبيق برنامج تمام بشكل كامل ومفصّل
– كان وما زال المدير في المدرسة ناشط ومناصر لحركة تمام ولرؤيتها التطويرية
– تبنت إدارة المدرسة لمقاربة تمام وتقديمها الامكانات والتسهيلات اللازمة لدعم العمل وفق رحلة تمام لقيادة التطوير والتجديد.
– توسعت في بناء القدرات القيادية ليشمل عدد أكبر من المعلمين وإرساء ثقافة التطوير في البيئة المدرسية.
– نشرت ثقافة تمام في المدرسة من خلال مأسسة ثقافة التطوير المستند إلى المدرسة بإضافة وحدة تتناول شؤون التطوير على الهيكلية التنظيمية للمدرسة
– باردت إلى دعوة مدرسة تمامية زميلة (مدرسة الكوثر) إلى التشبيك بهدف مشاركة الخبرات والاستفادة المتبادلة.
– أطلقت مشروع استراتيجي للتطوير المستمر للمدرسة يتضمن تقييم الأداء ويستند إلى مقاربة تمام التي تعتمد على بناء القدرات والاستجابة لمتطلبات السياق.
– شاركت في دراسة بحثيّة تقييمية حول أثر تمام على القدرات القياديّة للمعلمين وعلى المدرسة.
– حافظت المدرسة على تواصل فعّال مع الفريق الموجه، عبر مشاطرة دورية للتقارير والوثائق حول مبادراتها التطويريّة وجهود التوسّع داخل المدرسة.
– ووقعت اتفاقية تدريب متخصص وأبدت الاستعداد لتوقيع اتفاقية رسمية للتعاون مع تمام.